امرأةٌ بقلبين وأربعةِ أجنحة ووترٍ لآلةٍ موسيقةٍ خُبئَ في متحفٍ من كنوزِ الطبيعة بأيدي ملائكة يقفون على زمامِ قلبها الألماسي، إحدى عشرة خاطرة، والابداعُ واحد لريمٍ زرعت على سطور كتاب بعض من ملامحنا استعارتٍ من صرحها الاعلامي شريان حضارةٍ بنتهُ على كتفها الثابت، فتمرُ من الحنين لجبروتِ امرأةٍ بسلام الثورةِ العارمة ،ف خوفا من أن تفوتكم المتعة افتحتوا روائعها…طالبين من الإله وصولها لقمم من الإبداع والنجاح والحس المرهف ،ريم وأي حديث ينصفك مبارك إنجازك وألف ألف سلام لحرفك الجمي